هل أنت مستعد لاجتياز مقابلة العمل القادمة والحصول على راتب أحلامك؟
هل سئمت من الشعور بالتوتر وعدم اليقين في كل مرة تدخل فيها غرفة مقابلة العمل؟
هل تجد نفسك تتعثر في كلماتك عندما يتعلق الأمر بالتفاوض على قيمتك؟
لقد حان الوقت لتغيير اللعبة واكتشاف أسرار الثقة والبراعة في التفاوض والنجاح النهائي في رحلتك المهنية
Introducing Job Interview Mastery
The ultimate course designed to equip you with the essential skills needed to breeze through any interview and negotiate the salary you deserve. Whether you're a fresh graduate stepping into the professional world or a seasoned professional looking to climb the career ladder, this course is the roadmap to your triumph.
ستكتسب الثقة والاستراتيجيات المتخصصة اللازمة للتفوق في أي موقف مقابلة
في سوق العمل شديد التنافسية اليوم، يُعدّ امتلاك المهارات والاستراتيجيات المناسبة للتميز في المقابلات أمرًا ضروريًا. سواء كنتَ خريجًا جديدًا ينطلق في مسيرته المهنية أو محترفًا متمرسًا يبحث عن الترقي الوظيفي، ستزودك هذه الدورة بالأدوات والتقنيات المناسبة اللازمة لاجتياز أي مقابلة بثقة وثبات.
أهم 10 مخاوف مرتبطة بمقابلات العمل
01
الخوف من الرفض
من أكثر المخاوف شيوعًا الخوف من الرفض أو عدم الحصول على عرض عمل. ينبع هذا الخوف غالبًا من عدم اليقين بشأن النتيجة والعواقب المتوقعة لعدم اختيارك للوظيفة.
03
The fear of being judged
تتضمن مقابلات العمل الخضوع لتقييم من قِبل مديري التوظيف والمُقابلين، مما قد يُثير الخوف من الحكم أو النقد. قد يخشى المرشحون ترك انطباع سلبي أو اعتبارهم غير أكفاء.
05
The fear of not knowning the answer
قد يخشى المرشحون من طرح سؤال لا يعرفون الإجابة عليه، أو من أن يفاجئهم سؤال صعب. قد ينبع هذا الخوف من قلة الاستعداد أو الثقة في معرفتهم وخبرتهم.
07
The fear of making mistake
قد يخشى المرشحون ارتكاب الأخطاء أو قول كلام غير لائق أثناء المقابلة، مما قد يُضعف فرصهم في الحصول على الوظيفة. وقد يتجلى هذا الخوف في التوتر أو التردد أثناء المقابلة.
09
الخوف من التفاوض
قد يخشى المرشحون مرحلة التفاوض في عملية عرض الوظيفة، بما في ذلك التفاوض على الراتب والمزايا وشروط العمل الأخرى. قد ينبع هذا الخوف من ضعف ثقتهم بمهاراتهم التفاوضية أو خوفهم من الرفض.
02
The fear of failure
يخشى المرشحون من عدم أدائهم الجيد خلال المقابلة، مما يؤدي إلى شعورهم بالفشل أو عدم الكفاءة. وقد يتفاقم هذا الخوف بسبب التوقعات العالية أو الشك الذاتي في مؤهلاتهم وقدراتهم.
04
The fear of the unknown
قد يؤدي عدم اليقين بشأن عملية المقابلة، أو الأسئلة التي ستُطرح، أو توقعات المُحاور، إلى القلق والتوجس. قد يخشى المرشحون الجوانب المجهولة للمقابلة، ويشعرون بعدم الاستعداد للتعامل مع المواقف غير المتوقعة.
06
The fear of public speaking
تتطلب المقابلات ا لوظيفية من المرشحين التواصل بشكل فعال والتعبير عن أفكارهم وتجاربهم، وهو ما قد يكون مخيفًا لأولئك الذين يخشون التحدث أمام الجمهور أو التحدث أمام الغرباء.
08
The fear of being overlooked
قد يخشى المرشحون من تجاهلهم أو تهميشهم من قِبل مرشحين آخرين يعتبرونهم أكثر تأهيلاً وخبرة. قد يؤدي هذا الخوف إلى شعورهم بالنقص أو انعدام الثقة تجاه ترشيحهم.
10
الخوف من التغيير
غالبًا ما تُشير مقابلات العمل إلى احتمال تغيير الوظيفة أو المسار المهني، مما قد يُثير الخوف من المجهول أو عدم اليقين بشأن المستقبل. قد يخشى المرشحون عواقب اتخاذ قرار خاطئ أو الخروج عن نطاق راحتهم.
الحقيقة هي...
إذا كنت تعاني من أي من هذه المخاوف، فلا تكافح على أمل الأفضل، بل قم بدلاً من ذلك بالتسجيل في دورة إتقان المقابلة الشخصية للحصول على خطوات بسيطة وسهلة المتابعة لضمان تحقيق أهدافك وطموحاتك المهنية.
سيساعدك التغلب على هذه المخاوف من خلال التحضير والتدريب والتدريبات على الشعور بمزيد من الثقة والهدوء خلال مقابلات العمل. ستكون هذه الدورة بمثابة توجيه وتشجيع قيّمين طوال عملية المقابلة. لا تتردد، ابدأ الآن وكن مستعدًا للحصول على وظيفة أحلامك بحلول وقت الغداء!
لا تتسرع! الأمر لا يستحق المخاطرة!
وهنا ما سوف تتعلمه:
عزز ثقتك بنفسك لتتمكن من اجتياز المقابلات بسهولة.
إتقان تكتيكات التفاوض للحصول على أجور ومزايا أفضل.
أجب على الأسئلة بسلاسة وإعجاب.
اتخذ قرارات ذكية عند تقييم عروض العمل.
لا تفوت فرصة الحصول على وظيفة أحلامك أو تقبل بأقل مما تستحق.
ابدأ رحلتك مع درس مجاني، وأطلق العنان لإمكانياتك الكاملة اليوم. هل أنت مستعد للحصول على وظيفة أحلامك؟
عن
تيم كاسل
يمكن لأي شخص أن يتعلم كيف يصبح مفاوضًا جيدًا.
دعوني أريكم كيف. أصبحتُ مفاوضًا محترفًا في الثالثة والعشرين من عمري، وفي غضون اثني عشر شهرًا فقط، كنتُ أتفاوض بمفردي على صفقات بقيمة مليون دولار.
لقد كانت تجربة التفاوض تجربةً مُمَكِّنةً للغاية، وقد استطعتُ نقل مهاراتي المهنية إلى حياتي الشخصية. تعرّفوا على تيم كاسل، مؤلفٌ رائج، ومدرب نجاح، ومستثمر، يسعى إلى تمكين الأفراد مثلكم من تحقيق طموحاتهم. عمل تيم كمفاوض لأكثر من عقد، وتعلّم من أفضل الخبراء في العالم كيفية التأثير والإقناع وتحقيق النجاح في مجال الأعمال. امتدت هذه المهارات إلى حياته الشخصية، وسرعان ما أصبح يُفاوض على الصفقات نيابةً عن الجميع. ساعد كتابه الأكثر مبيعًا "فن التفاوض" آلاف الأشخاص على تحقيق ما يريدون في كل مرة، وعلى فهم أساسيات التفاوض.
بدأت رحلة تيم التحوّلية في سن السابعة والعشرين عندما شعر بانجذاب نحو شيء أكثر معنى وتأثيرًا في حياته. بدعم من مرشديه وأصدقائه وعائلته، انطلق تيم في مسار جديد قاده ليصبح كاتبًا ورائد أعمال ومستثمرًا، حيث عمل مع كبرى الشركات لتوسيع نطاقها عالميًا، ودرّب أفرادًا من خلفيات متنوعة لتحقيق نجاح أكبر. مدفوعًا بشغفه العميق بتطوير الذات والتدريب على الأداء العالي، نقل تيم خبرته في مجالات متنوعة، بما في ذلك التدريب على التفاوض والمبيعات، والمرونة، والتفكير الإيجابي. وتُوّجت رحلته بتأسيس "مدرسة النجاح"، وهي موطنٌ لمهارات حيوية يعتقد أنها الأهم، ويمكن لأي شخص إتقانها بالتوجيه الصحيح.

الأسئلة الشائعة
س. لمن تم تصميم هذه الدورة؟
أ. تم تصميم هذه الدورة لأي شخص يستعد لإجراء مقابلة عمل ويهدف إلى التفاوض على راتب أفضل، بغض النظر عن مستوى خبرته أو صناعته.
س. هل هناك أي متطلبات مسبقة أو مؤهلات محددة مطلوبة للتسجيل؟
أ. لا توجد متطلبات مسبقة أو مؤهلات محددة. هذه الدورة متاحة لأي شخص يرغب في تحسين مهاراته في المقابلات وأساليب التفاوض.
س. هل يمكنني تطبيق استراتيجيات التفاوض التي تعلمتها في هذه الدورة على الوظائف المستقلة أو التعاقدية؟
ج. بالتأكيد! تنطبق استراتيجيات التفاوض المُدرَّسة في هذه الدورة على مختلف ترتيبات التوظيف، بما في ذلك العمل الحر، والعقود، والوظائف بدوام كامل.
س. هل يمكنني الوصول إلى مواد الدورة بعد الانتهاء من البرنامج، أم أن هناك حدًا زمنيًا؟
أ. بمجرد التسجيل في الدورة، سيكون لديك حق الوصول إلى المواد مدى الحياة، مما يسمح لك بإعادة زيارة المحتوى ومراجعته في أي وقت يناسبك.
